قامت نيابة مصر الجديدة بارسال استدعاء عاجل للفنانه هيفاء وهبى على بيت زوجها رجل الاعمال احمد ابوهشيمه بميدان الكوربه بمصر الجديدة للاستماع لاقوالها فى المحضر الذى حررته ضدها خالتها خميسة عبدالعزيز ابراهيم تحت رقم 1646 ادارى مصر الجديدة تتهمها فيه بسرقة مجموعة من المجوهرات القيمه والثمينه منها والتى يتجاوز ثمنها 200 الف جنيه وهى عباره عن 6خواتم واسورة و2خلخال وعقد زيتون ذهب خالص .الجديد فى القضية إن هيفاء وهبي أعربت عن دهشتها البالغة من اتهامها بهذه السرقة في بلاغ رسمي مؤكدة وبثقة قالت إنها لا تعرف صاحبة البلاغ على الإطلاق بل وكما قالت ليس لها خالات فى مصر من الأساس ووصل الأمر أن تتهم صاحبة البلاغ بإنها امرأة مختلة تسعى لتحقيق شهرة من خلال تشوية سمعتها وربما تسعى لاستنزافها ماديا.بينما اكد نبيه الوحش محامى خالة هيفاء وهبى أمامه ماقالته هيفاء عن دهشته الشديدة مما جاء على لسان هيفاء وأكد كذب هذه الأدعاءات بنسبة 100% وأضاف إنه لم يحرر المحضر ويرفع الدعوى إلا بعد تأكده تماما من صحة كل المستندات التى قدمتها الخالة.و من واقع المستندات التى تحت فإن اسم الخالة هو خميسة عبد العزيز إبراهيم جاد ووالدة هيفاء وهبى اسمها بالكامل سيدة عبد العزيز إبراهيم جاد ووالدتهن أى جدة هيفاء ـ اسمها "غنا خليل" ولديه شهادة وفاتها.و لخميسة وسيدة شقيقان هما محمد وعبد العزيز وقد أعترفا صراحة بصلة القرابة وتأكيدهما على إن خميسه أختهما بالفعل ولكنهما فى الوقت ذاته اتهموها بالجنون بسبب مافعلته وذلك فى محاولة منهما لتبييض وجه هيفاء أمام الرأى العام ليس أكثر.يذكر أن خالة هيفاء وهبى حررت محضرا ضد ابنة شقيقتها تتهمها فيه بسرقة مجموعة من المجوهرات الثمينة منها والتى يتجاوز ثمنها بعملة هذه الأيام 200 ألف جنيه وكانت عبارة عن 6خواتم وأسورة و2خلخال وعقد زيتون ذهب خالص.وأكدت فى المحضر إن هيفاء أخذت منها هذه المجوهرات قبل 20 عاما عندما جاءت إلى مصر بصحبة والدتها وكانت -كما تقول فى البلاغ- تبلغ من العمر 25 عاما وتعمل موديلز مع بعض المطربين ومن ثم كانت تسعى للفت الانظار نحوها بكافة السبل وقامت بزيارتها فى شقتها وانبهرت بالمجوهرات حينما شهدتها وطلبتها منها على سبيل السلف لتظهر بها فى كليب ستظهر فيه كموديلز مع عاصى الحلانى ومنذ هذا التاريخ وهى ترفض إعادة هذه المجوهرات